......أهلا وسهلا بكم في موقع دار الكتب والوثائق الوطنية / وزارة الثقافة والسياحة والآثار ... السلام والتعايش والتسامح والتنوع الثقافي مصطلحات تُعبِّر عن الموروث الثقافي العراقي الذي تعمل دار الكتب والوثائق على حمايته ... دار الكتب والوثائق تهدف إلى نشر ثقافة المحبة والسلام ، لأنّ المعرفة تزدهر بهما ... دار الكتب والوثائق تنشر ثقافة المحبة والسلام، لأنها فضاء خلاق مفتوح للتفاعل الفكري والمعرفي ... المكتبات بوابات المعرفة والثقافة ، ولها دور حيوي في بناء مجتمعات أكثر تسامحًا وسلامًا..  السلام والتعايش والتسامح والتنوع الثقافي مصطلحات تُعبِّر عن الموروث الثقافي العراقي الذي تعمل دار الكتب والوثائق  على حمايته   ...  دار الكتب والوثائق تهدف إلى نشر ثقافة المحبة والسلام ، لأنّ المعرفة تزدهر بهما ... دار الكتب والوثائق تنشر ثقافة المحبة والسلام، لأنها فضاء خلاق مفتوح للتفاعل الفكري والمعرفي ... المكتبات بوابات المعرفة والثقافة ، ولها دور حيوي في بناء مجتمعات أكثر تسامحًا وسلامًا..
 
        

               الصفحة الرئيسية

 

صدى الحملة: تعليقات الجمهور

 

يسرّنا أن نستعرض آراء وتعليقات المهتمين المتابعين لمبادرة حملة ثقافة المحبة والسلام، ومنشوراتها، سواءً عبر منصتنا الرقمية أو صفحة دار الكتب والوثائق على فيسبوك أو الموقع الإلكتروني لمجلة سماء الأمير وصفحاتها على شبكات التواصل الاجتماعي، مع خالص شكرنا لهم على اهتمامهم.

 

*****

 

عندما تسود ثقافة المحبة والسلام والتسامح والتعايش، يصبح العالم أكثر أمناً وإشراقاً للجميع. نتمنى أن تُغرس هذه القيم في نفوس الأبناء من خلال الأسرة والمدرسة والإعلام والمبادرات المشتركة، لما لها من دور في تعزيز الوئام بين الأفراد والمجتمعات، بغض النظر عن الاختلافات الدينية والثقافية والعرقية.

الدكتورة فضيلة عرفات محمد ـ أستاذة جامعية ـ الموصل

 

*****

 

مبادرة رائعة جداً، بالتوفيق، ودمتم للإبداع.

نرمين المفتي ـ صحافية ومترجمة ـ كركوك

 

*****

كل التوفيق والنجاح التام لهذا العمل الإنساني الرائع والراقي.

عماد آل جلال ـ كاتب وصحافي

 

*****

 

بوركت جهودكم الرائعة، وأنا معكم في إشاعة ثقافة المحبة والسلام. علينا أن نتكاتف جميعاً لإنجاح هذا المشروع المتميز.

عبد السادة البصري ـ شاعر

 

*****

 

خطوة رائعة جداً… بالتوفيق والنجاح والتأثير الإيجابي.

غادة بطي – كاتبة صحافية ومهندسة ـ فرنسا

 

*****

كل المحبة لمن ينشر المحبة ويرسم البسمة بين الناس. نعم المحبة تنمو وتصبح مثل حقول القمح أما غيرها لا نماء مثل الشجرة اليابسة تحترق لتصبح رماداً ..

من المهم أن يتم احتواء كل أشكال الخطاب الذي يهدد الأمن المجتمعي وإفاضة روح المحبة والتعاون بين أفراد المجتمع وعلاقة الزمالة التي تربطنا في محل العمل للنهوض بروح العطاء والسلام.

ما تطرحه الحملة كلام سليم يفهمه من يملك الوعي الوطني الذي يحرص على الحفاظ على نسيج المجتمع وعدم الانجرار إلى أفكار مسمومة لا تخدم المصلحة العامة. بوركت جهودكم المخلصة.

زاهدة مردان ـ قانونية متقاعدة ـ كركوك

 

*****

 

ـ مبارك هذا الإنجاز في دار الكتب والوثائق، التي تُعدّ من أهم الدوائر الثقافية لكونها على تماس مباشر مع الباحثين والمراجعين من مختلف أطياف الشعب العراقي.

ـ مبارك هذه المنصة الرقمية وانسجاماً مع توجه وزارة الثقافة والسياحة والآثار نحو استخدام الذكاء الاصطناعي لمواكبة التطور الإلكتروني العالمي لنشر ثقافة المحبة والسلام والتنوع الثقافي. مبارك للأستاذ مدير عام دار الكتب والوثائق بارق رعد علاوي دعمه لجهود الصحافية القديرة أسماء محمد مصطفى لهذا الإنجاز، وإلى مزيد من التقدم والنجاح.

ـ شكراً لمجلة سماء الأمير لتعاونها مع دار الكتب والوثائق في إطلاق مثل هذه الحملات الثقافية والفكرية، لتوعية الأجيال بنبذ التعصب والكراهية ونشر ثقافة المحبة والسلام.

ـ تعليقاً على موضوع المشغل التفاعلي الأول للحملة والذي ناقش موضوع المحبة والأمل والسلام في بيئئة العمل الوظيفي، أود القول إنها مبادرة جميلة وجديدة في دار الكتب والوثائق لرفع مستوى الوعي الوظيفي وتعزيز التعاون وتحقيق الانسجام بين الموظفين لزيادة الإنتاجية والارتقاء بالعمل وتحقيق المحبة والسلم الوظيفي. سلمت أفكارك النيرة وإبداعك في توظيف حملتك لتحقيق الوئام المجتمعي.

 

 

ـ وتعليقاً على باب آراء النخبة الثقافية بالحملة أقول إنّ للنخبة الثقافية دوراً مهماً وفعالاً في نشر قيم المحبة والسلام في المجتمع من خلال الوعي بالقدرة على التأثير في الرأي العام من خلال المقالات والندوات والبرامج الثقافية والإعلامية مما يسهم في مواجهة الأفكار المتطرفة والخطابات المحرضة على العنف ولك ألف تحية لجهودكِ العظيمة في نشر المحبة والسلام والتنوع الثقافي من خلال حملتك السامية الرامية  إلى نشر أفكار بناءة متعددة الأهداف السامية للحفاظ على النسيج المجتمعي وتقويته.

ـ وتعليقاً على موضوع نشرتموه عن دور الإعلام في نشر المحبة والسلام، أقول إنّ  للإعلام دوراً حيوياً في تعزيز التسامح والتعايش والتصدي للكراهية ومكافحة خطابه وتشجيع الحوار والتعريف بالأخر ونشر قيم السلام والمحبة من خلال تبني استراتيجيات إعلامية هادفة ومسؤولة.

ـ ولفت نظري مقال نشرتموه عن الأسرة ودورها في نشر المحبة، أود التعقيب بالقول إن الأسرة مؤسسه اجتماعية مهمة وتعد النواه الأولى لتنمية وترسيخ القيم الاجتماعية وتماسك المجتمع حيث تسهم في ترسيخ المحبة والتعايش السلمي لدي الأبناء وتعليمهم الاحترام والقبول والتقدير للتنوع الثرة لثقافات عالمنا ولأشكال التعبير وللفئات الإنسانية لدينا، وكل ذلك يتعزز بالمعرفة والانفتاح والاتصال وحرية الفكر والضمير والمعتقد.

ـ وتعليقاً على مقال نشرتموه عن دور المكتبات في بث ثقافة المحبة والسلام، فإنهاتُعدّ مكاناً مناسباً للتفاعل الفكري والمعرفي. ومن مشاهداتي، رأيت الباحثين من مختلف أطياف الشعب العراقي ــ الأيزيدي والعربي والكردي ــ يدخلون في نقاش ثقافي ممتع، وألاحظ تقارب وجهات النظر بينهم، بل وحتى مساعدتهم لبعضهم في الحصول على عناوين للبحوث أو مصادر. هذا التقارب مفرح جداً، وهو دليل واضح على وجود ثقافة المحبة والسلام في المجتمع العراقي.

سندس عبد القادر ـ موظفة ـ بغداد

 

*****

 

مبارك… جهود تستحق الثناء والتقدير.

د. رهبة الحسناوي ـ باحثة وموظفة متقاعدة

 

*****

 

نتمنى أن يعمّ السلام والوئام ربوع وطننا الحبيب، وكل أطيافه.

تميم التميمي ـ رسام وموظف متقاعد ـ بغداد

 

*****

 

حملة جميلة وموفقة، بورك القائمون عليها. المحبة والسلام ركيزتان أساسيتان لبناء المجتمعات القوية والمتماسكة التي تتسم بالطمأنينة ومن ثم تتقدم وفي كل المجالات.

د. خالد ابراهيم ـ تربوي ـ بغداد

 

*****

 

حملة رائعة تجسد أحلامنا وتطلعاتنا نحو مجتمع تكاملي اخلاقي تربوي سعيد.

د. إيمان إسماعيل ـ موظفة إعلامية ـ بغداد

 

*****

 

مبارك للإدارة الناجحة ولأستاذتي المتميزة دوماً الأستاذة أسماء محمد مصطفى التي تنثر التفاؤل في كل مكان وتعطي المكان رونقه بالنجاح والتفاني ربي يحفظك ويبارك فيك ومن تميز لأخر ونراك في أعلى المراتب أستاذه أسماء الأصيلة.

قتيبة العاني ـ  مدرب تعليمي ـ بغداد

 

*****

 

ـ حملة موفقة، مكللة بالنجاح، ومن دواعي سرورنا المشاركة فيها، لما تحمله من سمات الأخلاق والتسامح والتطور الثقافي، داخل وخارج المؤسسة الثقافية. وموقع الحملة موقع ثقافي هادف بكوادر وجهود مباركة، وقد لاقى قبولاً واسعاً لما يحمله من عناوين ثقافية للمحبة والسلام.

ـ دار الكتب والوثائق مؤسسة ثقافية كبيرة، تربط وتجسد الدور الرئيسي للتواصل والترابط بين كافة الفئات والمجتمع من خلال الزيارات الميدانية للمكتبة.

ـ هناك تفاعل جاد بين الزائر والكتب، وعلاقة تناسبية فكرية جادة، ودور منشود في التواصل، والمحبة، وبناء علاقات ثقافية إيجابية بين المؤسسة وكافة شرائح المجتمع. وهذا دليل واضح على العلاقة الصحيحة بين الباحث والمفكر، وحتى الطفل، ولكافة المواهب، وبين الدار، مما يبرز الدور الكبير والواضح لهذا الصرح الشامخ.

ـ نعم، نحن في صدد تطوير كل الأفكار، بما فيها التطور التكنولوجي، للوصول إلى أعمق دور للمعرفة الحضارية الفكرية.

وتعليقاً على مشروع المشغل التفاعلي للحملة والذي ناقش موضوع المحبة والأمل والسلام في بيئة العمل، أقول إن المحبة الحقيقية الصادقة النابعة من الوجدان هي النجاح الحقيقي خاصة في بعث روح التعاون في المكان الصحيح، وهنا يتضح في التطور والمهارات والكفاءة يتبعه النجاح الحقيقي وزيادة الإنتاجية.

ميديا الآغا ـ موظفة ـ بغداد

 

*****

بالتّوفيق إن شاء اللّه تعالى لصنع عراق المحبّة والتّسامح والسّلام.

علاء العيسى ـ أديب ـ البصرة

 

*****

 

 وفقكم الله في هذا العمل الصالح، نشر الوعي بثقافة المحبة والسلام. كم نحن بحاجة لها.

الدكتورة منى العلوان ـ أستاذة جامعية متقاعدة

 

*****

كل التوفيق. كل مشاركة في نشر ثقافة المحبة والسلام هي خطوة نحو وعي جمعي سليم مفعم بهذه الثوابت الأساسية للحياة.

سعاد والي

 

*****

 

إنّ نشر ثقافة المحبة والسلام في عصرنا الحالي أصبح حاجة ملحة، هذه الحملة تعكس قيمًا نبيلة وضرورية لمجتمعنا، وفقكم الله.

لمياء العاني

 

*****

 

 الشكر والتقدير والاحترام لكل من ينشر المحبة والوئام والسلام والألفة بين الأطياف كافة.

صباح حمدي ـ فنانة تشكيلية

 

*****

 

بالمحبة والإيمان تُعمَّر الأوطان ، حياكم الله.

مظفر عريبي

 

*****

 

نحتاج للكثير من المحبة لنعيش بسلام في زمن كثرت فيه العدائية.

كوثر المفرجي ـ موظفة ـ بغداد

 

بالتّوفيق إن شاء اللّه تعالى لصنع عراق المحبّة والتّسامح والسّلام.

علاء العيسى ـ أديب ـ البصرة

 

*****

 

 وفقكم الله في هذا العمل الصالح، نشر الوعي بثقافة المحبة والسلام. كم نحن بحاجة لها.

الدكتورة منى العلوان ـ أستاذة جامعية متقاعدة

 

*****

كل التوفيق. كل مشاركة في نشر ثقافة المحبة والسلام هي خطوة نحو وعي جمعي سليم مفعم بهذه الثوابت الأساسية للحياة.

سعاد والي

 

*****

 

إنّ نشر ثقافة المحبة والسلام في عصرنا الحالي أصبح حاجة ملحة، هذه الحملة تعكس قيمًا نبيلة وضرورية لمجتمعنا، وفقكم الله.

لمياء العاني

 

*****

 

 الشكر والتقدير والاحترام لكل من ينشر المحبة والوئام والسلام والألفة بين الأطياف كافة.

صباح حمدي ـ فنانة تشكيلية

 

*****

 

بالمحبة والإيمان تُعمَّر الأوطان ، حياكم الله.

مظفر عريبي

 

*****

 

نحتاج للكثير من المحبة لنعيش بسلام في زمن كثرت فيه العدائية.

كوثر المفرجي ـ موظفة ـ بغداد

 

*****

 

جهودكم مباركة في إثراء المشهد الثقافي بنشر ثقافة المحبة والسلام، واحترام التنوع الثقافي للحفاظ على النسيج المجتمعي، واستخدام الذكاء الاصطناعي لمواكبة التطور التكنولوجي الرقمي.

ـ نحن بحاجه إلى هذه الحملات الإعلامية الهادفة لتنقية المجتمع من الشوائب والسلوكيات الدخيلة لاسيما في ظل التيارات التي تبث السموم في المجتمع، وتأتي هذه الحملة لتوعية الجيل وبناء ركائز صحيحة له، من خلال تعزيز الإيجابية في السلوك الرقمي عبر تطوير استراتيجيات توعوية وتشريعية تسهم في ترسيخ القيم الاخلاقية في المجتمع الرقمي للحفاظ على النسيج المجتمعي لا سيما في الأزمات.

ـ السلام يبدأ بالسلام الداخلي، وهو القدرة على التعامل مع الصراع بالوسائل السلمية، ولا يمكن الحفاظ عليه بالقوة، ولا تحقيقه إلا بالتفاهم. سلمت أفكاركم النيّرة.

ـ التسامح هو زينة الفضائل، وتنقية للروح من الكراهية والأحقاد، لتسمو أرواحنا بالنقاء والمحبة.

ـ كما قال ميخائيل نعيمة: المحبة والسلام لا تولدان في المؤتمرات الدولية، بل في قلوب الناس، وتنوّع أفكارهم، وتبادل الخبرات فيما بينهم.

ـ التعايش هو احترام آراء وثقافات ومعتقدات الآخرين، وبالتالي، فهو يُوفّر الأمن والاستقرار والتقدّم الحضاري، للحفاظ على النسيج المجتمعي. سلمت أفكاركم النيّرة وطرقكم الإعلامية المتنوعة والجميلة في نشر ثقافة المحبة والسلام والتعايش السلمي.

سندس الدهاس ـ موظفة ـ بغداد

 

*****

 

مضامين ومؤشرات ترتقي فعلا بحملة المحبة والسلام أكثر فأكثر.

مها فؤاد ـ موظفة ـ بغداد

 

*****

 

دوام التوفيق لمبادرات كهذه، مهمة وفاعلة لتنمية ثقافة المحبة والسلام.

رواء صباح ـ موظفة ـ بغداد

 

*****

 

 

بالتوفيق لكم في قيادة هذه الحملة المفيدة التي تهدف إلى نشر قيم المحبة والطيبة والأمل والسلام في المجتمع.

أم لؤي الجبوري ـ رسامة وموظفة متقاعدة ـ بغداد

 

*****

 

عاشت الأيادي وبارك الله بالجهود المثابرة من أجل نشر المحبة بين البشر. لأنّ "الحل" اليوم بهذه المفاهيم المركزّة وعواقبها الإيجابية في عالمنا المتجدد. دمتم للمحبة والسلام عنواناً ...

حسام علي المهندس ـ شاعر

 

*****

 

دوام التوفيق والنجاح للقائمين على هذا المشروع الحيوي.

كامل منصور ـ موظف ـ بغداد

 

*****

 

بالتوفيق للجميع وللحملة الإيجابية الهادفة إلى نشر ثقافة المحبة والتسامح.

أم نائل ـ موظفة ـ بغداد

 

*****

بالتوفيق والنجاح الدائم لهذه المبادرة النافعة والمتنوعة في أساليب طرحها للموضوعات بما يعزز من ثقافة المحبة والسلام.

شفق الفيلي ـ موظفة ـ بغداد

 

*****

 

خطوة جديدة ومفيدة. السلام والمحبة من عراق المحبة و السلام. أحسنتم.

عباس أبو الفضل

 

*****

 

بالتوفيق ومبادرة مهمة.

صباح محسن ـ كاتب

 

*****

 

بالتوفيق والنجاح إن شاء الله.

أحمد محمد امين ـ صحافي

 

*****

 

كل التوفيق والنجاح الدائم.

علاء الكعبي

 

*****

 

بالتوفيق لهذه الحملة الجميلة التي تروج للمحبة والسلام والتسامح والتعايش في مجتمعنا.

أحمد الكعبي ـ موظف ـ بغداد

 

*****

 

مبادرة ثقافية جميلة في هذا الصرح الثقافي حيث يلتقي فيه الباحثون من مختلف أطياف الشعب العراقي وتفاعلهم الثقافي وتبادل الأفكار وفرصة لتعزيز ثقافة المحبة والتسامح بينهم لتكون دار الكتب منبراً لتقوية أواصر النسيج المجتمعي إلى لنصل قمة التنوع الثقافي. سلمت أفكاركم النيرة وطروحاتكم المتنوعة للنهوض بثقافة المجتمع.

أم تيم ـ موظفة ـ الأنبار

 

*****

 

استمرار النجاح والظهور المشرق والأفكار المثمرة.

شيماء طالب ـ موظفة ـ بابل

 

*****

 

نتمنى لكم ثبات التوفيق والبروز المتألق والرؤى النيرة والأفكار الخلاقة دائماً. شكراً لجهودكم في تبني الحملة وإثرائها.

زينب محمد ـ موظفة ـ الناصرية

 

*****

مبادرة طيبة. بالتوفيق.

سحر العبدان

 

*****