التعليم الإيجابي
د. ذرغام جبار حمود
بغداد – مكتب زاكي - 2022
140 صفحة

جاء الكاتب بشيء تعبيري عن العلم والتعليم من
جانب ايجابي إذ اغلب الباحثين والمطلعين عن
التعليم يرى بأن الاتجاهات الإيجابية تشكل
عاملاً مؤثراً فـي بنـاء العلاقات العملية
والاجتماعية ، والمشاركة الفعالة في الحوارات
وترك انطباع إيجابي عن شخصية الإنسان ، لذا
تسعى برامج التعليم والتدريب الحديثة إلى
تقديم المعارف والمهارات العملية وإلى تعزيز
الاتجاهات الإيجابية التي تساعد الإنسان على
احترام الآخرين وحب العمل والتفاعل الإنساني
الإيجابي فكان كتاب التعليم الإيجابي شاملاً
في محتوياته التي تم تجميعها من مراجع ،
ومصادر ورقية والكترونية وكتب الكترونية
ودراسات ، ومقالات حول هذا النوع من التعليم
إضافة الى أنواع أخرى من أنواع التعليم تم
ذكرها في فصول الكتاب .
إذ تضـمن الكتاب من الفصول الآتي :
الفصـل الأول : التعليم الإيجابي والفروق
الأساسية بين التعليم الإيجابي، والتعليم
التقليدي.
الفصل الثاني : فذكر به التعليم الإيجابي
وادواته لتحسين العملية التعليمية .
الفصل الثالث : بالحديث عن استراتيجيات التعلم
الإيجابي والتوضيح لكل استراتيجية.
الفصل الرابع : الى استراتيجيات التعلم المنظم
ذاتيا والتوجه لجعل المتعلم محور العملية
التعليمية ومشاركا إيجابيا في عملية التعلم .
الفصل الخامس : تكلم به عن التعلم الخدمي ،
وهونموذج تعليمي يهدف إلى دمج خدمة المجتمع
والتعلم الأكاديمي والتعلم المدني بتوحيـد
أهـداف التعلم .
الفصل السادس : التفكير الإيجابي بصورة شاملة
.
|