دار الكتب والوثائق تستأنف الدوام الرسمي بعد انتهاء عمليات التعفير السنوي
 

 3  اب  2025

استأنفت دار الكتب والوثائق صباح اليوم الأحد الموافق 3/ 8/ 2025، دوامها الرسمي بعد عطلة التعفير التي استمرت ثلاثة أسابيع، وذلك في إطار استراتيجيتها المستمرة وحرصها الدائم على تطبيق أفضل الممارسات المهنية في الحفاظ على سلامة مقتنياتها الثقافية من كتب ووثائق وخرائط وصور وغيرها من المواد ذات القيمة التراثية المهمة، وإيصالها إلى أيدي المراجعين والباحثين بصورة تليق بأهميتها التاريخية والثقافية.
تجدر الإشارة إلى أن الدار ستستقبل المراجعين طيلة أيام الأسبوع عدا يومي الجمعة والسبت، من الساعة الثامنة صباحًا حتى الثانية ظهرًا.

خلال أيام التعفير السنوي..

  3  اب   2025

المدير العام لدار الكتب والوثائق يتابع ميدانيًا سير العمل الوظيفي
أجرى المدير العام لدار الكتب والوثائق وكالةً، السيد بارق رعد علاوي، اليوم الأثنين ، جولة تفقدية شملت عددًا من أقسام الدار، لمتابعة سير العمل الوظيفي والاطلاع على معاملات استلام الرسائل الجامعية والأطاريح، التي خُصص لها يومي الاثنين والأربعاء من كل اسبوع خلال مدة التعفير السنوي.
وأكد المدير العام، خلال متابعته، التزام الدار بتذليل العقبات أمام المراجعين، وضمان استمرارية الخدمات المقدّمة للطلبة والباحثين دون انقطاع، مشددًا على اهمية تحقيق التوازن بين أعمال التعفير وسير العمل الوظيفي، مع الحفاظ على شروط السلامة الوقائية.
تجدر الإشارة إلى أن دار الكتب والوثائق باشرت أعمال التعفير السنوي في يوم 13 من شهر تموز الجاري، و تستمر لغاية 31-7- 2025، بهدف الحفاظ على موجوداتها الثقافية من كتب ووثائق وخرائط وصور وغيرها، من الظروف البيئية الضارة.

دار الكتب والوثائق تباشر عملية التعفير السنوي لحماية مقتنياتها
 

3  اب   2025

باشرت دار الكتب والوثائق إجراءات التعفير السنوي صباح اليوم الموافق 13 من تموز، وتستمر لغاية 31 / 7 /2025، حفاظًا على موجودات الدار الثقافية (الكتب، والوثائق، والخرائط، والصور، وغيرها) من التلف والظروف البيئية الضارة.
وأكد المدير العام، السيد بارق رعد علاوي، أن عمليات التعفير ستشمل جميع الأقسام والشعب وقاعات المطالعة، فضلًا عن الباحات الداخلية والخارجية، مشيرًا إلى أنها تُنفذ من قبل فريق صحي وبيئي متخصص من وزارتي الصحة والبيئة، وبحضور عدد من موظفي الدار الذين تمّت تسميتهم للإشراف على التنفيذ والمتابعة.
وأضاف أن الدار تسعى سنويًا إلى مكافحة القوارض والحشرات والفيروسات، كإجراء احترازي يضمن الحفاظ على مقتنياتها الثقافية، وضمان وصولها نظيفة ومعقمة إلى أيدي المراجعين والباحثين